· هل تعلم أن اكبر المكتبات هي مكتبة الكونغرس الأمريكي (البرلمان) في واشنطن و التي تضم 88 مليون من المطبوعات المختلفة منها: 26 مليون مجلّد مطبوع وموضوع على 658 كم من الأرفف ومساحتها 26 هكتاراً.
· هل تعلم أن أحد الخبراء في علم المكتبات الأستاذ كمال بطوش من جامعة قسنطينة يقول أن معدل القراءة في الجزائر لا يتعدى نسبة 0,0003 بالمائة !...
· هل تعلم أن نسبة الأمية في "الوطن العربي" تتراوح بين 47 بالمائة إلى 60 بالمائة.
· هل تعلم أن متوسط القراءة لكل فرد في المنطقة العربية وفقا لإحصاءات تقرير التنمية البشرية يساوي 10 دقائق في السنة.
· هل تعلم أن كل 300 شخص عربي يقرؤون كتابا واحدا فقط، و معدل قراءة للفرد العربي على مستوى العالم هو ربع صفحة..
· هل تعلم أن الفرد الغربي، يقرأ بمعدل 12 ألف دقيقة في السنة..
· هل تعلم أن متوسط القراءة عند الأمريكي الواحد وصل إلى 11 كتاب وعند البريطاني الواحد إلى 7 كتب في السنة.
· هل تعلم أن عدد النسخ المطبوعة من أي كتاب في الوطن العربي يتراوح ما بين 1000 و5000 في أفضل الحالات، أما في دول الغرب لاسيما أمريكا فإنها تصدر ما يقارب 85 ألف كتاب سنوياً.
· هل تعلم أن المغرب يستورد 17 ألف طن سنويا من ورق الصحف،وهو رقم هزيل جدا في مقابل دار نشر واحدة في فرنسا تستورد مجموع ما يستورده كل العرب في السنة من الورق.
· هل تعلم أن عدد الكتب المطبوعة سنويا في إسبانيا وحدها يساوي ما طبعه العرب منذ الخليفة العباسي المأمون، الذي مات سنة 813 هجرية.
· هل تعلم أن الأوربي يقرأ بمعدل 35 كتابا في السنة والإسرائيلي 40 كتابا في السنة، أما العربي فإن 80 شخصا يقرؤون كتابا في السنة .
· هل تعلم أن عدد الاختراعات الإسرائيلية سنويا يصل إلى حوالي 500 في حين أن عدد الاختراعات في كافة الدول العربية الاثنتين والعشرين لا يتعدّى الخمسة وعشرين اختراعا!
· هل تعلم أن هناك كتاب واحد لكل 350 ألف عربي في حين أن النسبة في أوروبا هي كتاب واحد لكل 15 ألفا.
· هل تعلم أن اللغة العربية تأتي في المرتبة السادسة عالميا من حيث عددُ الناطقين بها وذلك بعد الصينية والإنجليزية والهندية والإسبانية والروسية.
· هل تعلم أن عدد الكتب التي تُرجمت إلى العربية خلال ثلاثة عقود، 1970-2000، وصل إلى 6881 كتابا وهذا ما يعادل ما نُقل إلى اللغة الليتوانية التي يبلغ عدد الناطقين بها قرابة أربعة ملايين فقط.
· هل تعلم أن احد زعماء إسرائيل قال عند اجتماعه مع أعوانه: ما دام العرب لا يقرؤون فما من خطر حقيقي يهدد دولة إسرائيل. وأضاف آخر وإذا قرأ العرب لا يفهمون وإذا فهموا فلا يفعلون وعليه فسنبقى نحن المسيطرين